ٍإدا الشعب يوماً أراد الحياة . . . . . . . فلابد أن يستجيب القدرولابد لليل أن ينجلى . . . . . . . . ولابد للقيد أن ينكسر
أتدكر أنى كتبت بيت الشعر هدا لقاسم الشابى على جدران المدينة الجامعية يوم قامت الثورة الأيرانية سنة 1979
ما أشبه اليوم بالبارحة
هناك تعليق واحد:
أدا الشعب يوما ً أراد الحياة
إرسال تعليق